responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقنع المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 1  صفحة : 224

فان جادلت ثلاث مرّات كاذباً فعليك بدنة [١]. والفسوق : الكذب ، فاستغفر اللّه منه ، والرّفث : الجماع [٢].

فان جامعت وأنت محرم في الفرج فعليك بدنة والحجّ من قابل ، ويجب أن يفرّق [٣] بينك وبين أهلك حتّى تقضيا [٤] المناسك ثمّ تجتمعان [٥] ، فان أخذتما على طريق غير [٦] الذي كنتما أخذتما فيه عام أوّل لم يفرّق بينكما [٧].

وعلى المرأة إذا جامعها الرّجل بدنة ، فان أكرهها لزمته بدنتان ولم يلزم المرأة شيء [٨] [٩].


[١]ـ عنه المستدرك : ٩ / ٢٩٦ ذيل ح ٣. وفي فقه الرضا : ٢١٧ مثله ، عنه البحار : ٩٩ / ١٧٢ ضمن ح ١٣. وفي الفقيه : ٢ / ٢١٣ عن رسالة أبيه مثله.

[٢]ـ عنه المستدرك : ٩ / ٢٩٦ ح ١. وفي فقه الرضا : ٢١٧ باختلاف يسير ، عنه البحار : ٩٩ / ١٧٢ ضمن ح ١٣ ، وفي الفقيه : ٢ / ٢١٣ عن رسالة أبيه مثله. وفي تفسير العياشي : ١ / ٩٥ ضمن ح ٢٥٥ نحوه ، عنه الوسائل : ١٣ / ١٤٨ ـ أبواب بقيّة كفارات الاحرام ـ ب ١ ح ١٠ ، وفي معاني الأخبار : ٢٩٤ صدر ح ١ نحوه أيضاً ، عنه البحار : ٩٩ / ١٧٠ ح ٨.

[٣]ـ « تفرق » أ ، ج ، د.

[٤]ـ « تقضي » ب.

[٥]ـ « تجتمعا » أ ، د.

[٦]ـ « يمين » د.

[٧]ـ عنه المستدرك : ٩ / ٢٨٩ ح ٣ ، وفي ص ٢٨٨ ح ٢ عن فقه الرضا : ٢١٧ باختلاف يسير. وفي الفقيه : ٢ / ٢١٣ عن رسالة أبيه مثله. وفي معاني الأخبار : ٢٩٥ ضمن ح ١ نحوه ، وفي الكافي : ٤ / ٣٧٣ ضمن ح ١ ، والتهذيب : ٥ / ٣١٨ ح ٨ بمعناه ، وكذا في السرائر : ٣ / ٥٥٩ نقلاً عن نوادر البزنطي ، وفي التهذيب : ٥ / ٣١٨ ح ٩ نحو صدره ، عنها الوسائل : ١٣ / ١١٠ ـ أبواب كفّارات الاستمتاع ـ ضمن ب ٣.

[٨]ـ ليس في «د».

[٩]ـ عنه المستدرك : ٩ / ٢٩٠ ح ٣ ذيله ، وفي ص ٢٨٩ ذيل ح ٢ عنه وعن فقه الرضا : ٢١٧ صدره ، وفي الفقيه : ٢ / ٢١٣ عن رسالة أبيه مثله. وفي معاني الأخبار : ٢٩٥ ضمن ح ١ نحوه ، وفي التهذيب : ٥ / ٣٣١ ذيل ح ٥٣ نحو صدره ، عنهما الوسائل : ١٣ / ١١٢ ـ أبواب كفارات الاستمتاع ـ ب ٣ ح ٧ ، وص ١١٤ ح ١٤.

اسم الکتاب : المقنع المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 1  صفحة : 224
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست