____________________
[1] هذا هو المتعين والعهد هنا هو الذي يستعمل متعديا بلفظة " إلى " ويرادفه أو يقرب منه لفظة " سفارش " في لغة الفرس قال الله تعالى: * (ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان) * إلا الآية. * (وعهدنا إلى آدم) * الآية * (قالوا إن الله عهد إلينا أن لا نؤمن) *. الآية. وقال تعالى * (ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب) * إلى آخره. * (أم كنتم شهداء إذ وصاكم بهذا) * إلى آخره. * (ذلكم وصاكم به) *. إلى آخره. نعم غلب استعمالها في عهد الإنسان إلى غيره بما يريد حصوله من بعد موته في ماله أو بدنه. (البروجردي).
[2] اعتبار العهد متحقق في التمليكية أيضا إذ كما يتعلق التوصية والعهد بالعمل كذا يتعلق بالأمور الوضعية كالولاية وافتكاك الملك ويؤيده قوله تعالى:
* (يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين) *. ومرجعه إلى الإيصاء بترتيب آثارها. (البروجردي).
[3] ما ذكره ليس عبارة أخرى لما سبق لأن الوصية بالفك ليست من القسمين ولو جعلت العهدية أعم من الفك لا تكون الوصية إلا قسما واحدا والأمر سهل.
[2] اعتبار العهد متحقق في التمليكية أيضا إذ كما يتعلق التوصية والعهد بالعمل كذا يتعلق بالأمور الوضعية كالولاية وافتكاك الملك ويؤيده قوله تعالى:
* (يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين) *. ومرجعه إلى الإيصاء بترتيب آثارها. (البروجردي).
[3] ما ذكره ليس عبارة أخرى لما سبق لأن الوصية بالفك ليست من القسمين ولو جعلت العهدية أعم من الفك لا تكون الوصية إلا قسما واحدا والأمر سهل.