(مسألة 14): اللازم الإتيان بها على الوجه الصحيح بمراعاة أداء الكلمات على قواعد العربية، فلا يجزي الملحون مع التمكن من الصحيح بالتلقين أو التصحيح، ومع عدم تمكنه فالأحوط الجمع [2] بينه وبين الاستنابة، وكذا لا تجزي الترجمة مع التمكن، ومع عدمه فالأحوط الجمع بينهما وبين الاستنابة، والأخرس يشير إليها بإصبعه مع تحريك لسانه [3]، والأولى أن يجمع بينهما وبين الاستنابة، ويلبى من الصبي الغير المميز ومن المغمى عليه [4]، وفي قوله:
إن الحمد الخ يصح أن يقرأ بكسر [5] الهمزة وفتحها [6]، والأولى
____________________
[1] ما في المتن يختلف يسيرا مع نسخة الوسائل. (الإمام الخميني).
[2] وإن كان الأظهر جواز الاكتفاء بالملحون وكذلك الحال فيما بعده. (الخوئي).
[3] وعقد قلبه بمعناه ولو إجمالا بقصد المراد الواقعي. (الفيروزآبادي).
[4] مر الكلام فيه. (الإمام الخميني).
[4] مر الكلام فيه. (الإمام الخميني).
[5] والأحوط الجمع بأن يقرأ مجموع التلبيات مرة بفتح الهمزة وأخرى بكسرها. (الخوانساري).
[6] غير معلوم. (الإمام الخميني).
[2] وإن كان الأظهر جواز الاكتفاء بالملحون وكذلك الحال فيما بعده. (الخوئي).
[3] وعقد قلبه بمعناه ولو إجمالا بقصد المراد الواقعي. (الفيروزآبادي).
[4] مر الكلام فيه. (الإمام الخميني).
[4] مر الكلام فيه. (الإمام الخميني).
[5] والأحوط الجمع بأن يقرأ مجموع التلبيات مرة بفتح الهمزة وأخرى بكسرها. (الخوانساري).
[6] غير معلوم. (الإمام الخميني).