responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقى - جماعة المدرسین المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 3  صفحة : 629
وبين وجود العلة في السماء وعدمها [1] نعم يشترط توافقهما في الأوصاف [2] فلو اختلفا فيها لا اعتبار بها [3] نعم لو أطلقا أو وصف أحدهما وأطلق الآخر كفى ولا يعتبر اتحادهما في زمان الرؤية مع توافقهما على الرؤية في الليل ولا يثبت بشهادة النساء ولا بعدل واحد ولو مع ضم اليمين.
السادس: حكم الحاكم [4] الذي لم يعلم خطأه ولا خطأ مستنده [5] كما إذا استند إلى الشياع الظني ولا يثبت بقول المنجمين ولا بغيبوبة الشفق [6] في الليلة الأخرى ولا برؤيته يوم الثلاثين قبل
____________________
[1] إذا لم تكن علة في حجية البينة من البلد إذا لم يحصل الاطمئنان بصدقها شبهة وإشكال. (الحكيم).
[2] مع عدم توصيفها بما يخالف الواقع ككون تحديبه إلى فوق الأفق أو متمايلا إلى الجنوب في بلاد تغرب الشمس في شمال القمر أو في أشهر كانت كذلك أو بالعكس نعم لا يبعد قبول شهادتهما إذا اختلفا في بعض الأوصاف الخارجة مما يحتمل فيه اختلاف تشخيصهما ككونه مرتفعا أو مطوقا أو في عرض شمالي أو جنوبي مما لا يكون فاحشا. (الإمام الخميني).
[3] إذا أدى ذلك إلى عدم شهادتهما بأمر واحد. (الحكيم).
* في إطلاقه نظر بل منع. (آل ياسين).
[4] محل تأمل. (الخوانساري).
* في ثبوت الهلال بحكم الحاكم إشكال. (الخوئي).
[5] فيه إشكال. (الحكيم).
[6] يعني لا عبرة بغيبوبة الهلال بعد الشفق ليلة الرؤية في ثبوت كونه لليلة السابقة ولعل في العبارة سقطا. (الإصفهاني).
* يعني لا عبرة بغيبوبة الهلال بعد الشفق لإثبات كونه الليلة الثانية.
(الگلپايگاني).
* يعني بعد الشفق فيكون لليلتين أو قبله فيكون لليلته. (الحكيم).
* لا يخفى ما في العبارة من النقص وحقها ولا بغيبوبته بعد الشفق في كونه من الليلة الماضية. (الإمام الخميني).
* غيبوبة الهلال بعد الشفق المغربي في ليلة الرؤية لإثبات كون الهلال لليلة سابقة. (الفيروزآبادي).
اسم الکتاب : العروة الوثقى - جماعة المدرسین المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 3  صفحة : 629
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست