responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقى - جماعة المدرسین المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 3  صفحة : 28
بأن يقول له: يرحمك الله، أو يرحمكم الله، وإن كان في الصلاة [1] وإن كان الأحوط الترك [2] حينئذ ويستحب للعاطس كذلك أن يرد التسميت بقوله: يغفر الله لكم [3].
السادس: تعمد القهقهة [4] ولو اضطرارا [5] وهي الضحك المشتمل
____________________
فقد سمت الصادق (عليه السلام) نصرانيا عطس بمحضره كما لا فرق بين كونه رجلا أو امرأة بل يجري حتى في المميز أيضا. (كاشف الغطاء).
[1] تقدم أنه محل إشكال. (البروجردي).
* فيه إشكال فالأحوط تركه. (الحائري).
* فيه إشكال. (الحكيم).
* لكن بقصد الدعاء لا التحية. (الفيروزآبادي).
[2] لا يترك ذلك (النائيني).
* هذا الاحتياط لا يترك. (الإصفهاني).
* بل لا يترك مع اشتماله على المخاطبة. (آل ياسين).
* لا يترك. (الإمام الخميني).
* لا يترك في الصلاة وكذا العاطس لا يرد فيها.
* على الأحوط. (الگلپايگاني).
* بل الأظهر ذلك. (الخوئي).
[3] في غير الصلاة. (الحكيم).
[4] على الأحوط. (الخوانساري).
[5] وقهرا على الأحوط. (الفيروزآبادي).
* التعمد والاضطرار قد لا يجتمعان فالأولى أن يقال القهقهة ولو اضطرارا بل ولو سهوا على الأحوط كما أن الأقوى عدم البطلان بما لو امتلأ جوفه ضحكا ولم يضحك كما لو امتلأ جوفه حدثا ولم يحدث. (كاشف الغطاء).
اسم الکتاب : العروة الوثقى - جماعة المدرسین المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 3  صفحة : 28
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست