responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الدروس الشرعية في فقه الإمامية المؤلف : الشهيد الأول    الجزء : 3  صفحة : 36

قد مرّ مدح الخبز، و روي [1] مدح لحم الضأن عن الرضا عليه السلام.

و روي [2] أنّ أكل اللحم يزيد في السمع و البصر، و أكله [3] بالبيض يزيد في الباه، و أنه [4] سيّد طعام [5] الدنيا و الآخرة.

و عن الباقر عليه السلام [6] لحم البقر بالسلق يذهب البياض.

و عن علي عليه السلام [7] و قد قال: عمر أنّ أطيب اللحمان لحم الدجاج، كلا تلك خنازير الطير إنّ أطيب اللحم لحم الفرج قد نهض أو كان ينهض.

و عن الكاظم عليه السلام [8] لحم القبج يقوّي الساقين و يطرد الحمّى.

و عن أبي الحسن عليه السلام [9] القديد لحم سوء يهيج كلّ داء.

و عن الصادق عليه السلام [10] شيئان صالحان الرمّان و الماء الفاتر، و شيئان فاسدان الجبن و القديد.

و عنه عليه السلام [11] ثلاث لا يؤكلن و يسمن استشعار الكتان و الطيب و النورة، و ثلاث يؤكلن و يهزلن- بكسر الزاء- اللحم اليابس و الجبن و الطلع.

و عن الصادق عليه السلام [12] الجبن ضار بالغداة نافع بالعشي، و يزيد في‌


[1] وسائل الشيعة: باب 13 من أبواب الأطعمة المباحة ح 1 ج 17 ص 27.

[2] وسائل الشيعة: باب 12 من أبواب الأطعمة المباحة ح 4 ج 17 ص 26.

[3] وسائل الشيعة: باب 39 من أبواب الأطعمة المباحة ح 3 ج 17 ص 57.

[4] وسائل الشيعة: باب 12 من أبواب الأطعمة المباحة ح 11 ج 17 ص 27.

[5] في باقي النسخ: سيد الطعام في الدنيا.

[6] وسائل الشيعة: باب 14 من أبواب الأطعمة المباحة ح 1 ج 17 ص 28.

[7] وسائل الشيعة: باب 16 من أبواب الأطعمة المباحة ح 2 ج 17 ص 30.

[8] وسائل الشيعة: باب 18 من أبواب الأطعمة المباحة ح 1 ج 17 ص 33.

[9] وسائل الشيعة: باب 23 من أبواب الأطعمة المباحة ح 2 ج 17 ص 38.

[10] وسائل الشيعة: باب 23 من أبواب الأطعمة المباحة ح 3 ج 17 ص 38.

[11] وسائل الشيعة: باب 23 من أبواب الأطعمة المباحة ح 5 ج 17 ص 38.

[12] وسائل الشيعة: باب 62 من أبواب الأطعمة المباحة ح 1 ج 17 ص 92.

اسم الکتاب : الدروس الشرعية في فقه الإمامية المؤلف : الشهيد الأول    الجزء : 3  صفحة : 36
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست