responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأحكام الشرعية المؤلف : المنتظري، الشيخ حسين علي    الجزء : 1  صفحة : 320


< / السؤال = 5277 > < / السؤال = 5248 > < السؤال = 5140 > < السؤال = 5143 > 2 - المعدن مسألة 1874 : إذا استخرج شيئا من معدن الذهب ، أو الفضة ، أو الرصاص ، أو النحاس ، أو الحديد ، أو النفط ، أو الفحم الحجري ، أو الفيروزج ، أو العقيق ، أو الزاج ، أو الملح ، أو غيرها من المعادن ، يجب أن يعطي خمسه فيما إذا بلغ النصاب .
< / السؤال = 5143 > < / السؤال = 5140 > < السؤال = 5143 > < السؤال = 5280 > مسألة 1875 : نصاب المعدن على الأحوط وجوبا 105 مثاقيل متعارفة من الفضة المسكوكة ، أو 15 مثقالا متعارفا من الذهب المسكوك . يعني إذا بلغت قيمة المعدن المستخرج قيمة 105 مثاقيل من الفضة المسكوكة ، أو قيمة 15 مثقالا من الذهب المسكوك ، فالأحوط وجوبا بعد أن يستثني مصارف استخراجه أن يعطي خمس الباقي منه مهما كان .
< / السؤال = 5280 > < / السؤال = 5143 > < السؤال = 5143 > مسألة 1876 : إذا لم يبلغ ربحه من المعدن النصاب ( 105 مثاقيل من الفضة المسكوكة ، أو 15 مثقالا من الذهب المسكوك ) ، فعليه الخمس في صورة ما إذا زاد وحده أو مع أرباح أخرى عن مؤونة سنته .
< / السؤال = 5143 > < السؤال = 5140 > مسألة 1877 : الجص والنورة وطين الغسل والطين الأحمر ، حيث إنها يمكن أن تعد من المعادن ، فالأحوط وجوبا أن يعطي خمسها قبل استثناء مؤونة السنة .
< / السؤال = 5140 > < السؤال = 5141 > مسألة 1878 : من استخرج شيئا من المعدن وبلغ النصاب وجب أن يعطي خمسه ، سواء كان من على وجه الأرض أو من باطنها ، في أرض مملوكة ، أو في مكان لا مالك له .
< / السؤال = 5141 > < السؤال = 5155 > مسألة 1879 : إذا لم يعلم أن ما استخرجه من المعدن يبلغ النصاب أم لا ، فالأحوط وجوبا أن يعرف قيمته عن طريق الوزن ، أو طريق آخر .
< / السؤال = 5155 > < السؤال = 5145 > < السؤال = 5280 > مسألة 1880 : إذا اشترك عدة أشخاص في استخراج معدن ، فإن بلغت حصة كل واحد النصاب ( 105 مثاقيل من الفضة المسكوكة أو 15 مثقالا من الذهب المسكوك ) ، يجب عليهم بعد أن يستثنوا مصارف إخراجه أن يخمسوا الباقي منه .

اسم الکتاب : الأحكام الشرعية المؤلف : المنتظري، الشيخ حسين علي    الجزء : 1  صفحة : 320
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست