responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) المؤلف : المجلسي‌، محمد تقى    الجزء : 14  صفحة : 331

و كذا في غيرهما لئلا يتمسك بأخبارهم المبتدعة، و لهذا يقدم العلامة توثيق الشيخ و النجاشي على جرحه مع أنه ذكر العلامة و غيره في الكتب الأصولية أن الجرح مقدم على التعديل و يعترض عليه من لا معرفة له بأنه مخالف لقوله و قولهم و في الحقيقة هذا قدح في جميع أصحابنا لعملهم بأخبارهم فتدبر، و لا تكن من المقلدين الجاهلين.

«أحمد بن عبد الله الدوري أبو بكر الوراق»

ثقة (النجاشي- الفهرست- رجال الشيخ) و هو من مشايخ الإجازة و في مرتبة محمد بن بابويه و هو من مشايخ العامة ظاهرا و منا باطنا و يروي عنه كثيرا.

«أحمد بن عبدون»

تقدم في أحمد بن الحسين المعروف بابن الحاشر و قد يقال بعنوان (أحمد بن عبد الواحد) و حكم العلامة بصحة طريق هو فيه مرارا.

«أحمد بن علي بن أحمد بن العباس بن النجاشي»

مصنف كتاب الرجال المعروف بالنجاشي مخففا وثقه العلامة، بل أكثر الأصحاب لأنهم يعتمدون عليه في التعديل و الجرح و هو ثبت كما يظهر من التتبع لكنه يقع منه الاجتهاد الغلط في بعض الأوقات و يظهر منه أنه اجتهاده كما نبهنا عليه و سننبه أيضا إن شاء الله و لكنه أثبت من الجميع كما يظهر من التتبع التام و الله تعالى يعلم و هو في مرتبة شيخ الطائفة و مشايخهما متحدة.

«أحمد بن علي أبي العباس بن نوح السيرافي»

ثقة في حديثه متقنا لما يرويه فقيها بصيرا بالحديث و الرواية و هو أستاذنا و شيخنا و من استفدنا منه (النجاشي) ثقة في روايته غير أنه حكي عنه مذاهب فاسدة مثل القول بالرؤية، له تصانيف منها كتاب الرجال الذين رووا عن الصادق عليه السلام و زاد على ما ذكره ابن عقدة كثيرا أخبرنا عنه جماعة من أصحابنا بجميع رواياته إلا أنه كان بالبصرة و لم يتفق لقائي إياه (الفهرست) ثقة لم يرو عنهم عليهم السلام (رجال الشيخ) و هو المعروف بابن نوح و كان من مشايخ الإجازة و يعبر عنه بأبي العباس بن نوح و يعتمدان عليه في‌

اسم الکتاب : روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه( ط- القديمة) المؤلف : المجلسي‌، محمد تقى    الجزء : 14  صفحة : 331
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست