responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 3  صفحة : 315

لکن الأحوط مع ذلک إعادة الصلاة أیضاً بل الأحوط فی جمیع صور أصل المسألة إعادة الصلاة إلّا إذا حصل الظنّ من رجوع أحدهما إلی الآخر.

[السابع: الشکّ فی رکعات النافلة]

اشارة

السابع: الشکّ فی رکعات النافلة [1] سواء کانت رکعة کصلاة الوتر [2] أو رکعتین کسائر النوافل، أو رباعیّة کصلاة الأعرابیّ فیتخیّر [3] عند الشکّ بین البناء علی الأقلّ أو الأکثر، إلّا أن یکون الأکثر مفسداً فیبنی علی الأقلّ، و الأفضل [4] البناء علی الأقلّ مطلقاً، و لو عرض وصف النفل للفریضة [5] کالمعادة و الإعادة للاحتیاط الاستحبابی و التبرّع بالقضاء



مرّ أنّ الأقوی عدم الرجوع بل یعمل البعض بشکّه علی الأقوی. (الإمام الخمینی).
مشکل فلا یترک الاحتیاط. (الگلپایگانی).
تقدّم حکم المسألة فی سابقتها. (الجواهری).
تقدّم الإشکال فی الرجوع الی الإمام فی نحو المقام. (آل یاسین).
مرّ الإشکال فیه آنفاً. (الخوئی).
[1] بشرط أن لا تعرضها صفة الوجوب بنذرٍ و نحوه و إلّا بطلت الصلاة علی الأظهر. (الخوئی).
[2] الأحوط فیها الإعادة. (الگلپایگانی).
[3] فی المسألة مجال للتأمّل و إن وجّهنا فی کتاب صلاتنا وجهاً له وفاقاً للمشهور و لکن النفس بعد فی دغدغة منه فلا بدّ من تجدید النظر. (آقا ضیاء).
الأحوط البناء علی الأقلّ و کذا فی النافلة المنذورة. (الحائری).
[4] بل هذا هو الأحوط. (آل یاسین).
[5] فی التمثیل بالأمثلة المذکورة نظر. (الحکیم).
اسم الکتاب : العروة الوثقی فیما تعم به البلوی (المحشّٰی) المؤلف : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    الجزء : 3  صفحة : 315
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست